إدلــــــــــــــــب
تعزيز الرفاه النفسي للأفراد والمجتمعات من خلال تقديم الدعم والرعاية النفسية الاجتماعية
1. تقديم خدمات الدعم النفسي الاجتماعي بشكل مباشر، وفق معايير المبادئ الإنسانية ومبادئ الحماية.
2. تنفيذ جلسات توعية نفسية اجتماعية للفئات المستهدفة حول مواضيع مثل: التوتر، الصدمة، العنف، المهارات الحياتية، وغيرها.
3. إجراء جلسات دعم فردية أو جماعية بما يتناسب مع الفئة المستفيدة، باستخدام أدوات وتقنيات مناسبة.
4. رصد وتحليل الحالات النفسية والاجتماعية وإعداد تقارير تقييم أولي لحالات تحتاج إلى إحالة.
5. تنفيذ الإحالات الداخلية والخارجية بالتنسيق مع الجهات المختصة في الصحة النفسية أو الحماية.
6. تحديث قواعد البيانات والتقارير اليومية والأسبوعية، وتوثيق الأنشطة والحالات بدقة وسرية.
7. المشاركة في أنشطة بناء القدرات والتدريبات المتعلقة بالدعم النفسي الاجتماعي
8. المساهمة في تحديد الاحتياجات النفسية الاجتماعية ضمن المجتمع المستهدف ورفع التوصيات للمسؤول المباشر.
9. الالتزام التام بمبادئ السرية، الحيادية، واحترام ثقافة وكرامة المستفيدين.
1. خبرة في الإحالة والتنسيق بين الخدمات.
2. الإلمام بمبادئ الحماية.
3. تقديم جلسات دعم فردية وجماعية.
4. العمل مع فئات متنوعة وظروف حساسة.
5. القدرة على التعامل مع الحالات الصعبة بحساسية واحتراف.
6. الالمام بمبادئ الصحة النفسية والدعم النفسي الاجتماعي في السياق الإنساني.
7. مهارات في التوثيق وإعداد التقارير.
1. مهارات تنظيمية وإدارية عالية.
2. مهارات تواصل ممتازة، والعمل ضمن فريق.
3. السرعة والدقة في إنجاز المهام المطلوبة.
4. المرونة في التعامل مع المواقف المختلفة.
تلتزم أمل بتعزيز تكافؤ الفرص في ممارسات التوظيف لدينا، لذا فإن الحفاظ على تكافؤ الفرص وعدم التمييز هو مبدأ أساسي: يُحظر تما ًما التمييز على أساس العرق أو اللون أو الدين أو الجنس أو السن أو الإعاقة أو الحالة الاجتماعية أو الأصل أو أي أسباب أخرى في جميع جوانب التوظيف والممارسات التنظيمية وترتيبات العمل والراتب والفصل والخدمة.
يجوز منح الأفضلية بين الموظفين أو المرشحين للتوظيف بنا ًء على معايير موضوعية ومؤهلات ضرورية للوظيفة، ولا تشكل هذه التفضيلات تمييزاً.
في الحالات التي تنطبق فيها أحكام محددة على التعاقد فيما يتعلق بالجنس أو المؤهلات أو ظروف العمل أو نوع العقد (يومي، أسبوعي، موسمي)، تظل الحقوق والمسؤوليات منصفة.
تلتزم منظمة أمل بتعزيز بيئة آمنة ومحترمة للموظفين وأولئك الذين يتفاعلون معهم أثناء عملهم. يرتبط تعيين الموظفين والاحتفاظ بهم وترقيتهم بطبيعتهم بالحفاظ على معايير أخلاقية عالية وسمعة جديرة بالثناء. تحظر منظمة أمل بشكل قاطع ولن تتسامح مع أي شكل من أشكال التمييز أو الإساءة أو التحرش (سواء كان جنسيًا أو غير ذلك)، على أساس العرق أو الدين أو الأصل القومي أو الجنس أو العمر أو التوجه الجنسي أو الحالة الاجتماعية أو حالة المواطنة أو الإعاقة أو الحالة العسكرية.
يجب على الموظفين والأفراد المرتبطين بهم الامتناع بشكل صارم عن الانخراط في أي سلوك تمييزي أو مضايقة أو مسيئة، سواء كان جسديًا أو جنسيًا أو لفظيًا أو غير ذلك، داخل منظمة أمل وخارجها.
تدرك منظمة أمل أن ضمان بيئة آمنة للأطفال يبدأ بتعيين موظفين مؤهلين مزودين بالكفاءات والمهارات اللازمة لأداء
واجباتهم بفعالية وأمان وموثوقية. يهدف هذا الالتزام إلى حماية الأطفال من جميع أشكال الاستغلال أو العمل أو الأذى المحتمل.
في إطار التزامنا بسلامة الأطفال، تشتمل عملية الاختيار لدينا على فحوصات خلفية شاملة، مما يؤكد التزامنا الثابت بمنع
سوء المعاملة وضمان رفاهية الأطفال.
تماشياً مع التزامنا بتعزيز بيئة عمل آمنة ومحترمة، يتعين على صاحب المنصب الالتزام بسياسة أمل لمكافحة التحرش.
تؤكد هذه السياسة التزامنا بحماية رفاهية موظفينا من خلال تعزيز ثقافة مكان العمل التي تتميز بالاحترام المتبادل والكفاءة المهنية. يلعب صاحب الدور دوراً حيوياً في هذا الالتزام، حيث يضمن جواً داعماً ويساهم بنشاط في حماية زملائه من خلال تعزيز العلاقات الإيجابية بين الموظفين.